الثلاثاء، 15 أكتوبر 2013

الإساءة إلى الدين الإسلام

بسم الله الرحمن الرحيم
المرأة الشاذة من الاسرة الكريمة
المدعوة حصة بنت محمد آل الشيخ
قالت :
          ( الرجاء التركيز على الستة عناصر الأولى )

1.   كلما تدوّلت الحقوق تأنسنت – أي صارت إنسانية – لأنها بذلك تسمو على المفاصلات الدينية

2.   ابتغاء العدل والقيم موجود و سابق على أي دين أو شريعة

3.   اتفق المشاركون بالندوة على أهمية تطهير الخطاب الديني من انتقاص المرأة


4.   هناك نزعة حضارية تسهم في تصحيح مفاهيم تتوسل بالدين وسلطة المقدس .

5.   القابض على التراث كالقابض على النص المقدس : هو مهاتر يدافع عن ملك ذكوري مستبد

6.   متطلبات العدالة تصطدم بثقافات رجعية

7.   " أنتم أعلم بأمور ديناكم " تهبنا مفتاح التغيير في المعاملات بما يناسب العصر والعدل


8.   عند وضع مدونة للأسرة من الضروري  تصدر اتفاقية سيداو

9.   غلاة المحدودية يجاهدون لوصم تلك المواثيق الدولية بمحاربة العقائد

10.                     المتشددون والمتشددات يشرعون سهام عدائهم في وجه المواثيق الدولية

11.                     المعاهدات الدولية تسعى لزحزحة النظرة النمطية لعلاقات المرأة والرجل

12.                     الطلاق الغيابي للمرأة عبث بإنسانيتها



13.                     المرأة مسجونة بحكم مؤبد داخل قفص العادات ،والرجل يملك لوحده حق تقرير المصير

14.                     الدوائر الحكومية تحبس المرأة بوكيل و محرم وكفيل ووصاية مؤبدة

15.                     المرأة لدينا تعامل كالمجنون وتحق الوصاية عليها منذ ان تولد حتى تتوفى


( تعليق : أقول : هذه الجملة وما قبلها كذب وافتراء ثم هي تشويه ليس فقط للدولة بل للدين الذي تعلن الدولة أن الأنظمة في نطاقه ، وحيث إن هذا ينشر بأهم صحيفة رسمية معتمدة في البلد فإنه يترجم ويكون ضمن دراسات الغربيين والصادين عن دين الله بحجة هذه الاشياء التي تجعل كحقائق في قعر بلاد الإسلام )


16.                     يا وزير العدل ما هي الإجراءات لفرض تطبيق اتفاقية السيداو في مرفق القضاء

17.                     إذا طالبت المرأة القضاء بتطبيق السيداو ورفض القاضي ماذا تفعل المرأة
أخيرا فإن المقال نشر في جريدة الرياض بتاريخ 15/6/1434 بعلم رئيس التحرير ، و عدم الخفاء على وزارة الثقافة ، و يفترض علم وزارة الداخلية !!
  

التسميات: ,