الجمعة، 15 يناير 2016

من سلك الطرق النظامية يتهم بالتشغيب ، ومن يكتب على رؤوس الأشهاد ليس مشاغبا !!

بسم الله الرحمن الرحيم
هذا المقال لن أعلق عليه إلا إشارة
وهو نموذج من استغلال المنبر :
وهو حسب ما يتضح لي : أنه قام مجموعة من أهالي الأفلاج بالطريقة النظامية اللبقة بالكتابة إلى من يهمه الأمر من المسؤولين بشأن كلية أجنبية يرون أن فيها مخالفات شرعية ، والمسؤولون أكيد ليسوا أغبياء ، فالمسؤولون أنفسهم اتخذوا القرار بإغلاقها
لكن هذا القاضي السابق والمحامي الحالي ، بدلا من أن يتفهم ويناقش ويعرض الحجج ، راح يتهمهم بالتشغيب والشوشرة وغير ذلك مما تراه واضحا باللون الأحمر
وأقول : بالله من هو الذي يشغب ويشوشر هل الذي يسلك الطرق النظامية والقنوات الرسمية ، أم الذي يقوم على رؤوس الأشهاد بصحيفة سيارة ويصب جام ظنه السئ وكلماته المؤلبة المخونة على هؤلاء الذين لم يتعدوا الطرق النظامية
فالله المستعان على انقلاب الأمور وتخوين الأمين و أخشى تأمين الخائن
وتأمل أخي القارئ الكلمات التي حشدها الكاتب وكلها لعن وشتم ، وهذه والله دلالة على عدم وجود الحجة والبرهان والحوار المنصف الهادف 
و ايضا فيه دلالة على ما وصل إليه إعلامنا من إسفاف و بعد عن المهنية و كأنه إعلام فئة و شلة مراهقين



هذا مقال محمد بن سعود الجذلاني في صحيفة الرياض 6 ربيع الآخر 1437 بعنوان ( كلية لينكون للبنات في الأفلاج .. ماذا جرى )
في حادثة أعادت للأذهان ما سبق أن حصل من اعتراضات ومشاكسات صاحبت بدايات تعليم المرأة السعودية، استطاع مجموعة من المشوشين السطحيين اغتيال آمال أكثر من مئة وأربعين طالبة في كلية لينكون بمحافظة الأفلاج، وذلك بما أثاروه حولها من شائعات وإرجاف وتلفيق اتهامات لا أصل لها، لمجرد أنهم لم يستطيعوا استيعاب وجود كلية أجنبية الأصل في محافظتهم الصغيرة، ولم يسعهم أن يتفهموا وجود كادر تعليمي نسائي في هذه الكلية من الجنسيات الأجنبية.
لقد دهشت حين التقيت معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب الفني والتقني، وعرضت عليه تذمر الكثير من الأهالي وأولياء أمور الطالبات في محافظة الأفلاج من إقفال كلية لينكون للبنات، حين كشف لي معاليه عن أنه تلقى خطاباً من محافظ محافظة الأفلاج ينقل فيه رغبة الأهالي في إغلاق الكلية، ويشير إلى عدد من المخالفات والسلبيات فيها!
بينما غاب عنهم أن الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها، وغاب عنهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يفادي بعض أسرى المشركين بفك أسرهم مقابل تعليمهم لأبناء المسلمين القراءة والكتابة. وأنه منذ فجر الإسلام الأول إلى اليوم وتلقي التعليم ليس حكراً على كون المعلم مسلماً أو وطنياً.
وبدلاً عن أن يزجوا الشكر لولاة الأمر – حفظهم الله – وللمسؤولين في المؤسسة العامة للتدريب الفني والتقني على تيسير تلقي التعليم العصري المتطور لبناتهم في المحافظة دون الحاجة إلى عناء السفر والاغتراب في المدن الكبرى ؛ قابلوا ذلك بالإغراق في التشدد والاستسلام للخرافة والتعاون فيما بينهم على نقل الشائعات التي يعلمون عدم صحتها حول هذه الكلية الفتية، وبث المزاعم الباطلة عن وجود مخالفات شرعية داخل أروقتها، حتى وصلت بهم الحال إلى التعدي على سمعة وأعراض الطالبات اللاتي يدرسن في هذه الكلية، وذلك في مجتمع صغير محافظ، تنتشر فيه الشائعة انتشار النار في الهشيم، وتصبح مادة دسمة للتشويش والتحريش وتجييش الناس ضد (المنكر الوهمي) الذي صنعته عقول قلة من غائبي الوعي.
ليس يخفى عنا ما تعرضت له جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن للبنات من هجمات منظمة حاولت تشويه صورتها وقذفها بكل شنيع من مخالفات الدين والعقيدة والأخلاق.
ومثلها ما قيل ويقال عن برنامج الابتعاث الخارجي الذي يعتبر مفخرة من مفاخر الوطن، وإنجازاً أتاح للكثير من شبابنا فرصة تلقي العلم والمعرفة في أعرق جامعات العالم، وأخرج لنا وللعالم إبداعات وتميز الشباب السعودي الذي أصبح محل التقدير والاعتراف الدولي.
ولو أن الدولة في كل مرة خضعت لمثل هذا التشدد والتشغيب الاجتماعي المنغلق الجاهل، لكنا اليوم لا نزال في أواخر صفوف الأمم والدول في كل نواحي الحياة.
ولا يمكن توجيه اللوم إلى هذه الفئة التي قد تكون لا تُحسن إلا التصرف وفق قناعاتها ومستواها الفكري غير المستوعب لجوانب الخير والشر، ولا العارف بأحكام الحلال والحرام؛ إنما يكون اللوم كل اللوم حين يقع أحد المسؤولين فريسة سهلة لمثل هذه الأفكار، ويساهم في إقفال نافذة يصل منها الضوء والشمس والهواء إلى الناس، لا قناعة من المسؤول بصواب ذلك، وإنما ضعفاً وخوفاً من الصوت العالي الذي يصدر عن بعض أفراد الاحتساب غير المشروع الذين لا يفقهون ولا يفرقون بين ما حقه (الإعجاب)، وما حقه (الإنكار والاحتساب).
لقد دهشت حين التقيت معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب الفني والتقني، وعرضت عليه تذمر الكثير من الأهالي وأولياء أمور الطالبات في محافظة الأفلاج من إقفال كلية لينكون للبنات، حين كشف لي معاليه عن أنه تلقى خطاباً من محافظ محافظة الأفلاج ينقل فيه رغبة الأهالي في إغلاق الكلية، ويشير إلى عدد من المخالفات والسلبيات فيها!.
ولدهشتي سببان هما:
أولاً : إن محافظ الأفلاج ليس من صلاحياته مخاطبة معالي محافظ المؤسسة العامة بمثل هذا الخطاب دون الرجوع إلى إمارة منطقة الرياض التي هي مرجعه الأول.
ثانياً : إنه لا يعتبر سنداً قانونياً صحيحاً مثل هذا الخطاب لتقوم المؤسسة بالإيعاز للكلية بأن تغلق أبوابها، ورمي الطالبات في الشارع، كأننا في غابة لا قانون يحكمها!.
لقد أهملت المؤسسة العامة للتدريب الفني والتقني في التخلي عن مسؤوليتها تجاه حماية الطالبات المتدربات في هذه الكلية، ولم تحسب حساباً للمدة التي أمضينها في التدريب أكثر من سنة ستذهب سدى بلا اعتبار.
والحقيقة المرّة التي لم يكن يعلمها معالي محافظ مؤسسة التدريب الفني والتقني، أن أهالي الأفلاج لا يمثلهم خمسة أشخاص – لا صفة لهم– شاركوا في التوقيع على محضر لدى محافظ الأفلاج يتهمون فيه الكلية بما ليس فيها من مخالفات، ويطالبون باسم الأهالي – جزافاً – بإقفالها.
أين صوت أولياء أمور الطالبات وعددهن مئة وأربعون طالبة الذي غاب تماماً ولم يكن لهم من يمثلهم بين الخمسة أو الستة الأشخاص - المتطفلين
ثم وعلى فرض وجود بعض المخالفات – التي يؤكد الأهالي عدم صحتها – فإن علاجها لا يكون بإقفال مشروع تعليمي بارز طالما حلمت به المحافظة وأهلها.
إن المملكة – بفضل الله – ثم بعزيمة وحكمة ولاة أمرها، أصبحت اليوم تنافس كبرى الدول في التحضر والتقدم والعلم، وإن ريادتنا ونجاحنا على هذا الطريق لا يمكن أن يتحققا ولا أن يستمرا بمثل هذه الحادثة التي اجتمع فيها (جهل المسؤول بالقانون الواجب عليه تطبيقه) و(الاستسلام للنظرة المتشددة المغرقة في الجهل والتخلف).
لقد تناول هذه القضية الكثير من وسائل الإعلام والزملاء كتاب الرأي في الصحف ومن بينهم الأستاذ قينان الغامدي في مقاله (تميز البنات وملجلجو الأفلاج) في صحيفة الوطن بتاريخ 2/4/1437ه، والكاتبة مها الشهري في مقالها (وجاهة معاكسة لمستقبل التعليم) في صحيفة عكاظ بتاريخ 29/3/1437ه، وقد أجاد الكاتبان في تناول هذه القضية، وأتفق معهما تماماً فيما طرحاه، إلا أنني بصفتي أحد أبناء المحافظة، أدرك تماماً أنه لا يمكن لعدد مئة وأربعين رجلاً من خيرة أبناء المحافظة أن يقبلوا بإلحاق بناتهم بهذه الكلية لو علموا أن فيها ما يعيب الدين والأخلاق والشرف.
ومن هذا المنبر أوجه الدعوة لصاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض – حفظه الله –، ولمعالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب الفني والتقني، أن يحفظا حقوق أبناء المحافظة من تعدي بعض المرجفين عليها، وأن يعيدا الحق لنصابه، بفرض تطبيق الشريعة والقانون على الجميع، ومحاسبة كل من تجاوز ذلك إما بالسعي للإضرار بمصالح المحافظة (متجاوزاً صلاحياته)، أو بالتعرض للطالبات بالقذف أو التعدي على شرفهن وسمعتهن.
فبناتكم الطالبات ما زلن يؤملن إحقاق الحق في هذه القضية.
والحمد لله أولاً وآخرا.
*محام ٍوقاض سابق في ديوان المظالم


 رابط المقال 
http://www.alriyadh.com/1119661

التسميات: ,

مناقضة الأمر الملكي بقصر الفتوى على العلماء ، والإفتاء بجواز الغناء والتشنيع على من خالف ذلك

بسم الله الرحمن الرحيم

كل يوم ينشر على أعلى منابر هذه البلاد الصحفية ما يشوش على الناس من شبه وضلال
مع أنه قد صدر أمر ملكي بقصر الفتوى على المنابر العامة على كبار العلماء ، لكن الصحف وفي عدم وجود عقوبة رادعة حقيقية ولا آلية محاسبة فعّالة فإنها تنقض هذا الأمر
والحقيقة أن العتب الأول على وزارة الإعلام ووزارة الداخلية فهما المعنيتان بذلك ولو كان ثمة متابعة حقيقية لما آل الأمر إلى ما نراه من فوضى وتسنم كتاب صحفيين أمور الفتوى في دين الله سبحانه .
نشرت صحيفة الوطن اليوم الجمعة 5 ربيع الآخر 1437 مقالا فيه 
1. إباحة الغناء .
2. والتشنيع على من نصح أحدا بالتورع عن الغناء وبيع أشرطته.
3.دعوى أن أئمة الإسلام ممن أفتى بحرمة الغناء إنما هي من تلقاء أنفسهم وتأويلاتهم - أي الفاسدة - !! للنصوص . 
4.و يشنع على كون النصوص يتولى شرحها أهل العلم ، ويعتبر ذلك قتلا لكرامة الإنسان ! وتكبيلا للفكر الإنساني !
  هذا ما أردت بيانه ونسأل الله أن يوفق ولاة الأمر على كبح أهل الضلال الذي عم شر واستطار في الأمة ضرره  

نص المقال وهو بعنوان ( باب ما جاء في الغناء ) للكاتب ( صالح الديواني ) :

حدثني صديق كان يمتلك أستريو لبيع أشرطة الغناء والموسيقى، عن معاناته من الذين يأتونه ناصحين على حد زعمهم، بأن قوته حرام في حرام! 

قلت له: حينما نتأمل في تاريخ الفنون التراثية العربية في الذاكرة التاريخية، نجد أن هناك غياباً كبيراً لجزءٍ مهمٍ من تلك الذاكرة على مستوى تاريخ الفنون أو بعض ما ترافق مع تلك الفنون (كطقوس الزواج وطرق أداء الرقصات). وقد شكل ذلك الغياب فجوةً كبيرة خاصة في فترة ما قبل الإسلام ثم الفترة التي تلت ذلك إلى بداية عصر التدوين الحقيقي في التاريخ العربي والإسلامي، الذي بدأ بشكل مؤثر وقوي في نهاية الحكم الأموي وبداية الحكم العباسي. 
إذ لا نجد ذكراً، أو توثيقاً حقيقياً لذلك الموروث الفني فيما قبل عصر التدوين. فهل من المعقول أنه لم تكن هناك فنون متنوعة كالغناء والرقص والإيقاع وآلات الموسيقى؟ 
قطعاً كانت موجودة ومستمرة، لكنها لم تحظ بالاهتمام على صعيد التدوين لغياب أدوات الكتابة في الثقافة العربية في تلك الفترة التي اقتصر فيها النقل على (الروي مشافهةً) فقط. إلا أن ما ذُكر في بعض الأحاديث المروية عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قد أخبر صراحة عن وجودها كما جاء في حديث الجواري ببيت أم المؤمنين عائشة (رضي الله عنها) وقول النبي لأبي بكر (دعهما فإنها أيام عيد..)، وأيضاً الحديث: (عن ابن عباس قال: أنكحت عائشة ذات قرابة لها من الأنصار، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أهديتم الفتاة؟ قالوا: نعم، قال: أرسلتم معها من يغني؟ قالت: لا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الأنصار قوم فيهم غزل، فلو بعثتم معها من يقول: أتيناكم أتيناكم فحيانا وحياكم). 
كان النهي والتحريم قد اختصا بالتبيين القطعي والصريح للموجودات والممارسات التي سبقت أو تزامنت مع ظهور رسالة النبي (صلى الله عليه وسلم) وحياته، وتحريمها (صراحة) (كالخمر والميسر والأنصاب والأزلام ووأد البنات والسفور والميتة والدم ولحم الخنزير.. إلخ)، وهي أفعال وعادات جاهلية كان الأعراب متعلقين بها وبشكل كبير، وكانت موجودة من قبل، ومتزامنة مع حياة ورسالة النبي عليه الصلاة والسلام؛ في حين أننا لا نجد -فيما يتعلق بالغناء- أكثر من (تأويلات وتفاسير إنسانية لنصوص إلهية في القرآن)، وقد جاءت اجتهاداً وتحتمل أكثر من وجه أيضاً، أو تأويلات شخصية لأحاديث نبوية، وتلك التأويلات تحتمل أكثر من وجهٍ أيضاً. وكل ما استدل به من (نصوص) حول النهي والتحريم، جاء غير محقق لشرطي (الصحة والصراحة، أو الصراحة والصحة). 
-إذن لماذا اُستثني الغناء من الذكر بالنهي والتحريم الصريحين في القرآن الكريم أو الأحاديث النبوية. وقد كان موجوداً ومتزامناً مع حياة الرسول؟! 
وما الحكمة من عدم ذكره بالنهي والتحريم وقد فعل مع غيره من موجود العادات والتقاليد. وترك أمر البت في النهي عنه أو التحريم للتأويل والاجتهاد؟! 
ثم هل من المعقول أن يأتي ذكر تحريم أمور أقل شأناً وتتعلق بجانب واحد في المجتمع (المرأة)، كقص أو نتف شعر الحاجبين، ولعن (النامصة والمتنمصة)، ولا يُذكر الغناء بالنهي والتحريم (ولو لمرة واحدة) وهو الأكثر شيوعاً وتأثيراً في محيطه..؟! 
كل تلك التساؤلات قد تبدو مشروعة ومنطقية عند البعض، ومرفوضة ومحرمة في نظر البعض الآخر. وهذا الاختلاف بشكله وهيئته الحالية ليس صحياً أو صحيحاً، ولا يحقق حالة التصالح مع الذات إذا ما أردنا بالفعل الوصول لنقاط مشتركة مع الآخر. ومهما تحايلنا على واقع الحالة وحاولنا تمريرها على العقل على أن ذلك ما هو إلا سنة حياتية، فإننا لن نكون إلا تكراراً مؤلماً لمن سبقونا في تكبيل الفكر الإنساني، ولنقع مجدداً في نفس الخطأ الذي تمثل في توحيد الفهم بين (آيات التنزيل الإلهي والتفسير الإنساني لها)، وبشكل أدق (القرآن) و(التفاسير)، والفرق بينهما شاسع وعظيم، ولا وجه للمقارنة بينهما أصلاً، واستمرارنا في وضع الخطوط الحمراء والمتاريس أمام فكرة الإيمان بأن الإنسان مخلوق متجدد ومتطور وخلاق، ما هو إلا قتل لكرامة الإنسان، القادر على التواصل وقراءة المطروح أمامه بطريقة تليق بما يجب أن يكون عليه، ومعبراً في نفس الوقت عن عظمته كمخلوق رائع مُعجز. 
الحديث يطول ويتشعب في هذا الموضوع، والنهايات دائماً واحدة لو تعلم، فالأدلة مختلفة والعلماء كذلك يختلفون فيها وعليها.. وهذا باب ما جاء في الغناء في رأيي مستنداً إلى كثير من الأدلة بين يدي. 
خرج صديقي من عندي وهو يردد: خسرت المحل وأكل عيشي بسببهم، حسبنا الله ونعم الوكيل.


الرابط

التسميات: ,

السبت، 9 يناير 2016

جدول مقترح لاستفادة الأولاد

 بسم الله الرحمن الرحيم
تعلمون جميعا أهمية الاستفادة من الوقت للأولاد جميعا بنين وبنات ، ومن الاساليب الطيبة : وضع جدول فيه التوقيتات والموضوعات المطلوب إنجازها حفظا أو فهما أو ممارسة .
ولذا وضعت هذا الجدول لحفظ ومراجعة شئ من القرآن الكريم و السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام ، واخترت للسنة كتاب الأربعين النووية
وقد اقتصرت على 42 حديثا أي دون زيادات ابن رجب الذي أوصلها إلى الخمسين
اجتهدت على أن أضع عدد يسير من الأحاديث مطلوب حفظها يوميا ، وقد تختلف بحسب طول الحديث وقصره
تركت حقلا ليدون فيه التاريخ ، إما من ولي الأمر أو من الابن
تركت حقلا ليدون فيه حصول وتمام المطلوب أو المستوى
تعمدت البداءة بالحديث رقم 25 لأن الغالب أن الأحاديث الأولى محفوظة أو مراجعة ، ولأن بعض البرامج المماثلة تبدأ من الأول ثم تقف
يحبث أن يقرأ الابن الحديث ويتم التأكد من سلامة الضبط قبل الحفظ              
    من الواجبات .. وضعت قراءة شرحا للأحاديث بمعدل حديث واحد كل يوم
في تلاوة القرآن الكريم حددت نصف جزء يوميا
يمكن إضافة أي مهارة مفيدة ووضع جدولا لها .. مثل تعلم لغة ، حاسب ، ...



التاريخ
المقرر - حفظ -
الإنجاز
التلاوة


حفظ من الزلزلة إلى آخر القرآن

نصف الجزء الأول


حفظ من الشرح إلى العلق

نصف الجزء الثاني


حفظ من من البلد إلى الضحى




سورتا الغاشية والفجر




مراجعة من الشرح إلى آخر القرآن




مراجعة من الغاشية إلى الضحى




سورتا الطارق والأعلى




سورتا الانشقاق والبروج




                      الأربعون النووية :
التاريخ
الحفظ ( موضح أرقام الأحاديث)
قراءة الشرح ( موضح رقم الحديث )

25-26-27
1

28-29-30
2

31-32-33-34
3

مراجعة كل ما سبق
4

35-36
5

37-38-39
6

40-41-42
7

مراجعة من35-42
8

مراجعة كل ما سبق
9

1-2-3-4-5
10

6-7-8
11

مراجعة من 1 إلى 8
12

9-10-11-12
13

13-14-15-16
14

مراجعة من 9 إلى 16
15

مراجعة من 1 إلى 16
16

17-18-19
17

20-21-22
18

23-24
19

مراجعة من 17 إلى  24
20

مراجعة من 1 إلى 24
21

مراجعة من 25 إلى 42
22





هنا رابط فيه الأربعون النووية متتابعة :

شرح الأربعين النووية :