الخميس، 27 فبراير 2014

يطالب النساء بكشف وجوههن

خلاصة المقال :  ( أيها المسلمات اكشفن عن شعوركن ) طبعا الكلام هو لمن تسكن الغرب،والشرق مثله، ويبقى الوسط ربما له مرحلية لاحقة
إن الكلام عن حكم من أحكام الله على عباده ليس تشهيا و تخرصا
 يقول الكاتب :  (لا يوجد فقيه التزم بمنهجه وإنما هو مزاج )
أقول : يا رجل اتق الله.. كيف ترمي الأئمة بهذا الكلام
يقول الكاتب : إن من يلزم محارمه في عدم السفر إلا بمحرم فقد عقله لأن الخادمة تأتي بدون محرم
أقول: يا رجل اتق الله ولا ترم المسلمين بهذه الألفاظ ، أترى أن وجود خطأ يبرر التوسع والاستمرار فيه
يقول الكاتب : إن حجاب المرأة في الغرب يجعلها تتشبه بالراهبات وبزوجات المتطرفين
أقول : هذا كلام لا يليق يا رجل
في أول المقالة يقول : إن حجاب المرأة في الغرب مع  حلق الرجل لحيته هو تخبط في الفقه
أقول : إن أخطاء الناس لا تحمل على الأحكام الشرعية والفقه الإسلامي
و بعد أيها الكاتب .. ستفنى .. وتبقى ما سطرت يداك ..
هناك تساهل في كشف المرأة لوجهها
بل هناك تساهل في كشف المرأة لشعرها
أنت تعديت ذلك كله وتريد أن يكون مشرعنا مقننا لا حرج فيه ولا غضاضة !!!
أي يكون السفور بل و كشف شعور المسلمات وعدم تغطيته ...تريد أن يكون مباحا مطالبا به !!
 أذكرك بقول الله تعالى : (  و يقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها )






التسميات: ,

الباطل الذي يصل إلى الكفر

بسم الله الرحمن الرحيم
نشرت صحيفة الجزيرة مقالا بتاريخ 7/7/1434
مقالا أشبهه بمن يصفعك ثم يعطيك يرضيك بحلوى !!!
يا ليت الصفع كان لأشخاص ... لهان الأمر
بل الصفع للدين الإسلامي
نعم هذا ما سطره الكاتب حمزة محمد السالم

يقول :
الثقافة الإسلامية التي يعشيها المسلمون لم تعد صالحة اليوم !!!
الخطأ ليس في تطبيق المسلمين بل الخطأ في المنهج نفسه !!!
لما فشل المنهج في التطبيق فإنه دلالة على بطلان المنهج نفسه !!!
الثقافة الإسلامية لا بد من إعادة النظر فيها !!! 
منهجنا مبني على فقه رجال الدين !!!     
منهج الثقافة الإسلامية أُعطِيَ فرصة واسعة في المكان والزمان فما زاده إلا سوء بعد سوء
فقه المعاملات الاقتصادية اليوم : قاصر وظالم ومعطل للنمو
 ثم يسب الدول الإسلامية – أي التي تطبق شرع الإسلام على مدى العصور – فقال : إن اقتصادها قائم على الغزو والغنائم والخراج والعبودية والزكاة
أخي القارئ ... أولا : فالكاتب كاذب في قصر الاقتصاد على ما ذكر ، ثانيا : لا يخلو من تعريض وقدح بهذه التي ذكر ، مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :  (وجعل رزقي تحت ظل رمحي ) ، بل قال الله تعالى : ( وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها ) ، فمن سوء الأدب التعريض بهذه المصادر للرزق في الإسلام
ــــــــــــــــــــــــــــ
ثم يقوم الكاتب بالكلام على العلماء بالثلب فيقول :
رجال الدين في المرجعيات في الغالب إما مقلدون أو مسيسون أو لا صوت لهم !!
بعض المرجعيات الدينية هي من تقليد النصارى واليهود
المسلمون ودينهم ضحية بعض الفقهاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبعد : هكذا تسود الصفحات في صحفنا بكلام سيء وقح
لو كان الأسلوب والمحتوى يراد فيه الخير لعرض لأي قضية أو قضايا محدد وبين ما يرى فيه النقص أو الخطأ ، ثم عرض التصويب
أما إطلاق الكلام على عواهنه ، بل سب مباشر للثقافة الإسلامية التي لا يفهم منها إلا الإسلام نفسه

ثم سب لحملتها وتنقصهم وتشبيههم باليهود والنصارى !!

الرابط https://www.al-jazirah.com/2013/20130517/lp5.htm

التسميات: ,

الأحد، 23 فبراير 2014

المطالبة بإبعاد الدين عن التحاكم إليه ، ووصفه بأنه ( ماضوية)


في صحيفة الحياة بتاريخ 24/4/1435
نشرت صحيفة الحياة مقالا فيه ضلال مبين
مما في المقال : ضرورة الفصل التام بين الدين والسياسة
أقول : هذا من الضلال الصريح ، فمن طالب بإبعاد شرع الله ودينه عن السياسة فهو ضال مضل مهما حاول التفلسف وتمييع وتفسير كلامه .
وفي المقال : " من الضرورة تكوين مرجعا دستوريا حديثا للدولة ، لا أن يجعل المرجع هو الدين لأن هذا إجحاف وارتداد إلى ماضوية ولا يبني ولا يوكب الحياة المعاصرة والتطور"
أقول : وهذا ضلال صراح ومحادة لله ومحاربة لدينه
وفي المقال : يجب صياغة العلاقة بين الدولة والمجتمع من دون إكراهات التدين
أقول : أقول : وهذا من الضلال والتبرم من الدين وجعله مجرد "إكراهات"
المقال بعنوان ( ضرورة نزع القداسة عن خطاب الإسلام السياسي ) للكاتب ماجد الشيخ


أخواني
أرجو ألا يتبادر للذهن أن هذا أمر “هين “ وأنه مجرد كاتب لا عتب عليه
والله لو أن الأمر إساءة للملك لربما كانوا الآن في فزع ورعب من المحاسبة
!!! لكن إيذاء ملك الملوك المولى الجبار سبحانه ، الأمر هين
ثم ليس هذا شيئا عارضا في صحفنا بل هو متكرر
والله المستعان
هذا والله من أسباب زوال النعم وحلول النقم .
نسأل الله أن يبصر حكامنا في أن السفينة تميد ولا نأمن أن تنقلب .فهل من سامع ومجيب ومشفق وناصح

التسميات: ,

الخميس، 13 فبراير 2014

طلب احترام مبادئ الكفار ، وطلب توظيف آية حسب الأهواء

تقول الكاتبة : تبدو فكرة احترام المعتقد غائبة ، طبعا هي لا تقصد احترام المعتقد الذي نعتقد به ، بل احترام المعتقد الذي يعتقد به الآخرون وهم الكفار ، أقول : هذا مفهوم كفري 
ثم تسوق الآية : ( إن الذين آمنوا والذين هادوا ... ) وتقول : إنها لا توظف بما يخدم الحوار العالمي 
أقول : إن كلام الله ليس للتوظيف بحسب الأهواء ، بل بحسب مقصود الشارع الحكيم ، وبالضرورة يجب اعتقاد عدم صحة ، وبل وكفر كل من سوى المسلمين من كافة ملل الكفر ، لا كما توحي إليه الكاتبة 





ت

التسميات: ,

نشر الضلال، بادعاء علم الغيب بما يسمى بالأبراج ، ينشر في صحافتنا

بسم الله الرحمن الرحيم 
نشرت صحيفة الحياة بتاريخ 12/4/1435 ادعاء علم الغيب بما يسمى بالأبراج 
وأظن أن نشر ذلك يوميا 
قال الله تعالى ( عالم الغيب ) 
وهؤلاء يجعلون من أنفسهم علماء الغيب 

التسميات:

إعلان الضلال في صحيفة الرياض

بسم الله الرحمن الرحيم

نشرت جريدة الرياض بتاريخ 13/4/1435 مقالا ملئ بتمجيد الكفار ، و أيضا بالإشادة بمحاربة أوروبا للدين – دينهم المنسوخ المغير –
الكاتب أورد ذلك كما يكرر كثيرا ليوهم أننا مثل أوروبا ، و قد قال : إن قرون التخلف تحاصرنا قرونا وأننا لا بد أن ننعتق منها
أخواني
نعرف أن اليقين من اعتقادات المسلم أي أن يوقن بالله وبالرسول صلى الله عليه وسلم وبالكتاب العزيز وبالشريعة المطهرة وبكل ما أمرنا باعتقاده
لكن الكاتب ينسف ذلك تماما إذ يقول – ناقلا وموافقا - :
كان القرن الثامن عشر كما وصفه توماس بين هو عصر العقل، وهو كما نعرف جميعا قرن التنوير الأوروبي. وكان فولتير رجل هذا العصر يؤكد قائلا: "اليقين هو حال منافٍ للعقل". والجمود هو نتاج اليقين، واليقين هو ابن الجهل؛ حتى وإن تراءى أنه ابن العلم، لأنه حينئذٍ سيكون ابن القراءة الواحدة المنغلقة على نوعها، ومن ثم المنغلقة على يقينها الوهمي الذي يتصور أنه أحاط بالحقيقية/ كل الحقيقة من أطرافها، بينما هو في أحسن أحواله لم يلمح إلا أشباحها من بعيد.

.هل هذه إلا دعوة للكفر بعدم اليقين بشيء
ثم إن قول الكاتب ( القراءة الواحدة المنغلقة ، والإحاطة بالحقيقة ) هو من التلبيس ، فالحقيقة موجودة وهو الحق الأبلج في الشريعة وفي الإله وفي الكتاب وفي الرسول صلى الله عليه وسلم .
ومن نفي ذلك فهذا من الكفر الصراح .

المقال بقلم المحمود 

التسميات: ,

إعلان الضلال وذلك بالسخرية من شعائر وأوامر ربنا عز وجل



مما نشرته صحيفة الرياض يوم الخميس 13/4/1435 النص التالي :
ففقدان هوية الجسد الفيزيائية (الوجه) بالذات ناتج لاستسلامها لفقدان هويتها الفكرية والذاتية، وتصديق ترهات أحفاد التراث الذين سيطروا زمناً ممتداً بإجرامٍ باهظ التكاليف.
أقول : اعتبار الشعيرة الإسلامية وهي تغطية وجه المرأة فقدانا لهويتها هذا من السخرية بأمر إلهي
واعتبار شعيرة تغطية وجه المرأة ترهات.. أيضا هذا من السخرية بأمر إلهي
 المقال بقلم حصة .


التسميات: ,