الاثنين، 20 مايو 2013

دعوى أن الحق ليس أبلجا وتعريض بصواب الإسلام


بسم الله الرحمن الرحيم
في مقال نشرته جريدة الرياض  ....
مقال يجعل الإسلام مساويا للملل الفاسدة
يجعل الإسلام ندا للكفر والزندقة
يقول الكاتب :  إن كل ذلك التنوع والاختلاف لا يُعَد مصدرَ إشكال، بل على العكس، من أقوى عوامل الثراء والقوة،

هو يتكلم عن الاختلاف الديني كما أوضح في صدر المقال
ـــــــــــــــــــــــــ
يجعل الحق ضائعا .. وكأنه ليس في الإسلام والإسلام فقط .. إذ يقول : الأخطاء المتضمنة في التنوع والاختلاف (وهي أخطاء نسبية، ينسبها كل طرف إلى الآخر، ولا تبدو أخطاء إلا من وجهة النظر الخاصة)

يطالب بعدم الإنكار على أي ضلال وانحراف
فيقول :  يجب أن يبقى الاختلاف الخاص الذي يعكس وجود التنوع محل احترام الجميع في الإطار العام، وأن تكون الخيارات العامة قائمة على المشترك العام الذي لا يحمل أي ازدراء
ـــــــــــــــــــــ
يجعل هناك مرجعا يسميه ( مشتركا عاما ) وكأن الحق لا يتضح
( لم يكتمل التعليق على المقال )


التسميات: ,

عدوان صريح على شريعة الإسلام والدعوة إلى قطع دابر الإسلام



نشرت جريدة الرياض في عددها يوم الخميس 25/4/1426 مقالا حوى إساءة للدين الإسلامي والشريعة ومحمد صلى الله عليه وسلم 

نعلم جميعا أن شريعتنا الإسلامية جعلت الطلاق بيد الرجل ، وحثت على ألا يوقع إلا عند الضرورة .

لكن جريدة الرياض تعترض على ذلك وتعلن تذمرها من جعل الشريعة الطلاق بيد الرجل ، وتطالب أن يكون كشريعة الكفار ليس بيد الرجل بل بيد المحكمة .

نعلم أن الشريعة بصف عامة ترغب في كثرة النسل .
لكن جريدة الرياض تعلن أن هذا ليس سديدا ، وتعلن أن الأولى هو تطبيق شريعة الكفار في تحديد عدد معين لكل أسرة في الأولاد .

نعلم أن الشريعة الإسلامية أباحت تعدد الزوجات .
لكن جريدة الرياض تعلن أن الأولى تطبيق شريعة الكفر بمنع تعدد الزوجات ، ومن أراد أن يعدد فلا بد من أخذ رخصة خاصة تعطى له .

تعلن جريدة الرياض أن المرأة لدينا مظلومة مهضومة مكسورة بل بئيسة ! لماذا ؟
تجيب الجريدة لأنها لم تأخذ نصف مقاعد مجلس الوزراء !!!! .
تعلن جريدة الرياض بكل وقاحة أن التراث البشري الموروث منذ أربعة عشر قرنا يجب أن نقطعه 

تعلن جريدة الرياض أن الصحيح في وضع المرأة هو الحياة الأوربية وتصفها بأنها ( زاخرة بكل ما هو إنساني ) 

رابط المقال

التسميات: ,

الخميس، 16 مايو 2013

سب الشيخ البراك بأقذع الألفاظ


بتاريخ 9/4/1431 نشر مقال عن الشيخ البراك :

 

يقول عن الشيخ البراك :

إن معه جوقة صغيرة من المريدين البسطاء

يلقي دروسه متثائبا

في حالة نعاس دائم

في خالة خمول

يعاني من شبح الضياع

عمره بائس

يريد أن يشتهر

ليس عنده علم أصلا

يبحث بهوس وجنون عن الشهرة

سيبكي دما لو فاتته الشهرة

 ـــــــــــــــــــ

يقول عن الشيخ اللحيدان : أفتى بقتل أصحاب القنوات التي ليست متطرفة

ــــــــــــــــ

وكذلك لمز الشيخ المنجد والشيخ العريفي والشيخ الأحمد ..... لمزهم بأكاذيب يمكن لكل واحد منهم أن يقيم دعوى على تركي السديري

 

أقول : سنظل نراوح .. وستؤجج المزيد من العداوات مادام مثل هذه الاتهامات والافتراءات تنشر  

أين الإنصاف

أين العدل

أين الإصلاح

أين محاولة التقريب

أين احترام التخصص

أين تحذير خادم الحرمين من إطلاق اللسان

عموما

 رابط المقال http://www.alriyadh.com/2010/03/25/article509812.html

 

التسميات: ,

مهاجمة السلفية الإسلامية من قبل جريدة الرياض


بسم الله الرحمن الرحيم
هذا نموذج ممن ترعاهم صحفنا مثل جريدة الرياض ممن امتلأت قلوبهم حقدا وغيظا
حقدا وغيظا ليس من يهود أو كفار
لا
بل لأن المتدينين صار لهم موطئ قدم في الانتخابات
وهو بذلك لا يشوه أناسا بل والله يشوه الدين الإسلامي ويعلن الويل والثبور لتمكنه ولو على مستوى يسير
هو لا يهاجم اتجاهاً معيناً بسبب تصرفات معينة
بل يهاجم المبادئ والقيم والمثل التي تنتمي إلى سلف الأمة ويلصق بها كل نقيصة كذبا وزورا
ـ ـ ـ
صب الكاتب جام حنقه وغضبه على السلفية وأعلن الويل والثبور لفوزها بالانتخابات في مصر وصار يصفها بأنواع البذاءة وسوء الأدب :
يصف فوز السلفيين بـ( الكارثة )
ويستمر بهذيانه واصفا إياها بما يلي : 
  • تحطيم لكل الآمال والطموحات والتطلعات المستقبلية
  • إشاعة اليأس الكبير وإحراق كل أوراق المستقبل
  • مستوى خطورة كبير
  • هي يد ظلام تمتد
  • تأخذ كل مكتسبات الحرية
  • إعدام الحريات
  • ينطوي على رؤى مدمرة
  • تجرم اسس ومبادئ الإنسانية
  • إن صعود السلفية محزن ومحبط ومقلق
  • إنه تيار متعصف وجاهل
  • ذو تصور اتباعي انقيادي ( تأمل صار هذه نقيصة )
وبعد فأقول : كان المقال كله هجوم وتكرار .. ليس في المقال نقد هادف منصف متزن ، بل كله هجوم .
ملحوظة : عنوان المقالة مستقبل العرب السياسي .. الديمقواطية كفر !. بقلم محمد المحمودhttp://www.alriyadh.com/2011/12/22/article693896.html
بتاريخ 27/1/1433
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
وقبلها بتاريخ 21/1/1433 يقول :

  • ·       شعرت بما يشبه الاختناق عندما علمت تقدم السلفية في الانتخابات
  • ·       أنا متابع الحراك السلفي لكن هذه مفاجأة من الوزن الثقيل لم تخطر لي على بال
  • ·       لما فاز السلفيون بالانتخابات شعرت بالغضب والحزن والألم .
  • ·       سيقع الإنسان العربي في جحيم الزمن التقليدي
  • ·       أطمع أن أبين مستوى الخطر الكامن في فوزهم
  • ·       التقليدية تدعي امتلاكها الحقيقة المطلقة
  • ·       التقليدية تعتقد عصمة الأشخاص بلسان الحال .
  • ·       فوزهم يعني حالة استبداد وقهر وتطهير ديني وتكسير الأفواه والأقلام والمواجهة مع العالم .
  • ·       نحن أمام كارثة ستطال من المحيط إلى الخليج
  • ·       سنحكم على مصر بالموت بسبب فوز السلفيين
 ــــــــــــــ
هل رأيتم أي قلوب هذه التي تتجشأ هذا الصديد 
ولا أحد يردع ويقول : مهلا ... ادبا ... 
ولا أحد يقول : إما حوار هادف وإلا فلا داعي للسباب والشتيمة 
ولا أحد يوقفه عند كل كلمة ويقول : أثبت ما تقول وإلا كف 
مع الاسف 
نحن واقسم بالله إن حالنا مع الصحف حال الإقصاء 
أين الحوار الوطني 
أين اللحمة الوطنية 
طبعا هذا الكاتب وعبر العشرات من المقالات يسب كل ما يتعلق بالتدين لا سيما السلفي 
هذا الكاتب وأمثاله تحت حماية ورعاية ومكافأة كبيرهم المنحرف تركي السديري 
ولا ننس وزارة الإعلام التي هي الداعم الأساس 
والداخلية التي لا تحرك الأمر بل أشبه بالنائمة لاسيما فيما يتعلق بانحراف الصحافة 
حسبنا الله ونعم الوكيل 
ملحوظة : انا أقسمت بالعنوان  انه لا يرضيه إلا اللادينيين ؛ وذلك على ضوء العشرات من مقالاته التي يسبح فيها بحمد الغرب ويرى أن البشرية في تاريخها لم تنعم بمثلهم !!!! يقول هذا في غمرة رتع أمريكا بالعراق مخلفة دمارا وإهلاكا أضعاف ما كان في عهد الطاغية بمراحل .. هذا النعيم الغربي !!!

التسميات: ,

مخالفة القرآن + الهجوم على أهل السنة + مدح النصارى في مقال واحد في جريدة الرياض

الصحيفة تناكف القرآن الكريم

نشرت الصحيفة يوم الخميس 8 جمادى الاولى 1431مقالا عارض الكاتب فيه القرآن الكريم بزبالة فكر – أو كفر –

نشر في المقال اعتراضا على ما سماه (  التمايز والتمييز بين بني الإنسان )

أقول : إن هذا اعتراض على نص القرآن الذي ميز بين الكافر و المسلم – بآيات كثيرة –

ذكر اعتراضا على القرآن لأنه يشرّع العداء والكراهية – أي بين بني الإنسان أي بين المسلم والكافر –

أقول : في قرآننا : كراهية الكافر هي نص صريح القرآن الكريم ( وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء ) ،ولا يعارض ذلك بجواز حسن التعامل لغير المحاربين منهم .

ــــــــــــــ

أتحدى الكاتب أن يعارض الشيعة بضلالاتهم وببغضهم لأهل السنة وعلى رأسهم أبو بكر و عمر

لكنه في هذا المقال يناكف أهل السنة لأنهم (يكرهون المخالف لهم مذهبيا )

أقول : إن الكراهة لمن تعمد المخالفة المذهبية في أصول العقيدة المتفق عليها كحب صحابة رسول الله

وليس لمجرد خلاف فقهي فرعي

يسمي الكاتب أهل السنة بأنهم بؤساء ، جهلاء ، اغبياء ،  يكرههم كل الناس

أقول : حسبك الله ...

يقول الكاتب عن أهل السنة أن الإنسان عندهم لا كرامة له ولا حقوق

أقول : يا كذاب ... ما أسهل الكلام .. أتحداك أن تثبت ذلك

بل أهل السنة بموجَب القرآن الكريم والسنة النبوية يحفظون حقوق حتى الكافر وله حالات مفصلة : محارب ، مسالم ، ذمي ، معاهد ، ... إضافة إلى ذلك فلهم أولياء أمور يأتمرون بأمرهم .

لا كما تريد أن تصور بأنهم وحوش بربرية

أنت الذي تشوه الإسلام وتنشر في الصحيفة إدانة لأمتك وشريعة الإسلام ووطنك

 

ثم يعرج الكاتب إلى تفضيل النصارى ومدحهم وتشويه المسلمين وذمهم

يقول مادحا ومشيدا بالنصارى : إنهم يساعدون كل الناس – أي بدون أي غرض لمجرد المساعدة –

أما المسلمون فلا يساعدون إلا من كان يدين بالإسلام

أقول  : كذبت

فأولا : المنظمات النصرانية لها أهدافها

وثانيا : المنظمات الإسلامية أضعف من أن تحيط بالعالم لتغيثه بل ولا تغطي ولا  10% من حاجات العالم الإسلامي ، ثم إن التبشير بالإسلام مع الإغاثة ليس مطلوبا بل واجبا ومن الأمانة

يقول الكاتب عن أهل السنة : تم سحق الإنسان في وعيها بكل وحشية

أقول : كذبت

يستمر الكاتب السفيه الكذاب

فبدلا من أن يوضح أن الأوربي لو ناله شيء لقامت الدنيا – دية الواحد منهم في سقوط لوكربي 10 ملايين دولار .. أما المسلم فيسحق بالآلاف .. ودفع لدية الافغان 100 دولار

يقلب الكاتب الحقيقة فيقول : لو قتل عشر مسلمين لثار فينا التوجع و التفجع والغضب العارم ...وكذلك لو غرق عشرة بفيضان لصرنا ننوح نغيثهم ...

أقول : وما يثير حفيظتك في ذلك ؟!

ويستمر الكاتب : بأنهم لو كان القتلى كفارا لما تحركنا

أقول : هنيئا لك تباكيك على الكفار .. وانتقادك انقاذ المسلمين

 

رابط  المقال

 

التسميات: ,

مهاجمة السنة وتأيين الروافض في صحية الرياض


بسم الله الرحمن الرحيم
 الخميس 2/11/1427 نشرت جريدة الرياض مقالا لأحد كتابها عن العراق  
وكان فيه من التجني الشئ العظيم ، ميل للشيعة ، ونبز للسنة
يقول الكاتب :
·     إن مذكرة التوقيف التي صدرت بحق أحد زعماء السنة في العراق – حارث الضاري – يفترض أن تصدر منذ سنوات
ولم يذكر الكاتب أي مطالبة لتوقيف أي رافضي شيعي من قادة فرق القتل . .
·     يقول الكاتب : إن طائفة في العراق بدأت في الإرهاب – طبعا يعني السنة – بدليل قوله : أما الشيعة فقد تحلت بضبط النفس في البداية .
·     يقول الكاتب : إن السنة في العراق تشجع الخلل الأمني الواسع تحت مزاعم دعم ما يسمى المقاومة
·     ثم يتباكى الكاتب على الشيعة ويقول : انه تم التحيز ضد شريحة كبرى من ابناء العراق خاصة أثناء الحرب مع إيران
·     ثم يتباكى مرة أخرى على الشيعة ويقول : إن صدام كان منحازا لثلث قرن للسنة . آي آن الأوان لتصفية الحسابات .
أما بشأن المحتل الغازي فيثني عليه الكاتب  :
·     يقول : ليست مأساة العراق فيما يسمى الاحتلال الأمريكي – أي أنه لا يعترف بأنه احتلال –
·     ثم يدافع عنه ويلوم أهل الإسلام فيقول : إن التيار الإسلامي يحاول أن يحمل التحالف الدولي وزر ما يجري في العراق . يعني إن أمريكا ومع معها طاهرين ليس عليهم وزر إنما الوزر على الذي رفض أن يركع لهم ويسلم لهم الأوطان لتنفتح الشهية على باقي بلاد الإسلام .
·     ثم يستمر في تلميع البسطار الأمريكي ويقول : إن التحالف ظن أن التوزيع الطائفي سيحل الاستقرار بالعراق . يعني أن أمريكا كل همها استقرار العراق .

ملحوظة مهمة : إن مقولة إن المقال يعبر عن رأي صاحبه ليس صحيحا ، بل لو لم يستسغه رئيس التحرير ومجموعته لم ينشر أبدا
لو حسبت الجريدة أن الشيخ الضاري سوف يحاكمها للقضاء على التجني وتشويه السمعة والتأليب لما أقدمت ، لكن أيقن القائمون على الجريدة أن السنة في العراق مغلوب على أمرهم فراحوا يطعنونهم

المقال بقلم المدعو محمد بن علي المحمود ، ولكن هو لسان حال الجريدة مع الأسف ، علما أن هذا الكاتب وغيره يستلم مبالغ باهضة مقابل مثل هذه الكتابات الظالمة 

التسميات: ,

مهاجمة الإسلام وأنه بتاريخه أسواء من الغرب



الصحيفة ولعق البسطار الأمريكي والغربي

نشرت  الصحيفة يوم الخميس 13/11/1431 مقالا عن الاستعمار الغربي وعن الغرب عموما – بتوقيع محمد المحمود :

 

·        يقول الكاتب : إن تدخل الغرب عسكريا مستحيل أن يكون الهدف منه الهيمنة ، بل الهدف هو تحرير الآخرين وحريتهم !!!!!!!!!

·        ويقول : المرأة الغربية حصلت على أفضل حقوق وعلى كامل حقوقها مقارنة في كل أقطار الأرض !!!

·        ويقول : إن الغربي لا يتصور انتهاك إنسان لإنسان !!!!!!!!!

·        و يردد ويكرر ما يلي :

·        إن عداءنا للغرب بسبب أننا متخلفون !!!!!!!!!!

·        إن العداء للغرب بسبب أننا فاشلون !!!!!!!!!!

·        على مستوى العالم ، بقدر ما يتصالح أي شعب مع الغرب بقدر ما يتقدم !!!!!!

·        أي بيئة تنفتح على الغرب فستكون أكثر تطورا ورقيا

·        هناك علاقة عضوية بين طبيعة العلاقة مع الغرب وبين التقدم !!!

·        تقدم اليابان والصين وكوريا وماليزيا هو بسبب التصالح مع الغرب !!!

·        إن الغرب هو الحضارة الإنسانية في أشد صورها حيوية .

ـــــــــــــــــــــــــ

وبعد

فيا ليت الكاتب أو الجريدة تنسب هذا الكلام أو بالأحرى الهذيان لها

إذ ليس للكاتب ولا الجريدة أن يتكلموا باسم الشعب السعودي ولا أي مجتمع آخر وينسبوا له هذه التخبطات

ـــــــــــــــــــــــــ

أما عند الكلام عن المسلمين وبالخصوص عن أهل العلم وبالخصوص عن علماء هذه البلاد ومن يتتلمذ عليهم .. ماذا قال الكاتب :

يقول : إن أيديولوجيا التقليديين عندنا تطرح رؤية مزيفة وتلغي الحقائق

ويقول في موضع آخر : إن التقليديين عندهم خرافات وبيئاتهم أشد عداء للغرب . 

ــــــــــــــــــــــــ

ملحوظة : في عدد سابق بتاريخ 6/11/1431 ولنفس الكاتب قال في مقال له :

 إن الغرب خلال القرنين الماضيين لم يتعمد الإساءة إلينا أو الإضرار بنا يوما من الأيام !!!!!!!!!!

ويقول : الغرب حررنا من تخلفنا

ويقول : لا بد من ثورة ثقافية للتعريف بثقافة الغرب وبما قدمه للإنسانية !!!

ـــــــــــــــــ

وبتاريخ 20/11/1431 أكملت الصحيفة المباهاة بالغرب والهيام بحبه

قال الكاتب :

فشلت الأيدلوجيا المعادية للغرب !!!

المعادون للغرب متخلفون !!!

الكل متصالح مع الغرب إلا في العالم الإسلامي بؤرة التخلف

الغرب ما فعل ولا 1% مما فعله العالم الإسلامي في التاريخ .

الغرب لم يتعمد الإساءة إلينا  .

الغرب لما احتل العراق لم يستول على الأموال !!!!

الغرب ألقى قنبلتين على اليابان ، لكنه لم يستول عليها وهذا من ثقافته الجيدة !!!

كيف سيكون العالم بدون الغرب

الغرب يقدم دمه و ماله من أجل أن يستقر العالم !!!!

العالم بدون الغرب سيكون كئيبا ، وغير آمن !!!!

 

التسميات: ,

اعتبار نصوص الشريعة أساطير + سب شيخ الإسلام ابن تيمية

اعتبار نصوص الشريعة أساطير + سب شيخ الإسلام ابن تيمية

في كل حين تطلع لنا بعض صحفنا بالمزيد من الاستفزاز وتفرقة أبناء الوطن المسلم والنيل من علماء الإسلام
 نشر صحيفة الرياض مقالا فيه المزيد من الاستفزاز لعلماء الإسلام وطلبة العلم بل للمسلمين جميعا
هذا المقال يسب فيه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

يا ليته بحق
يا ليته ببراهين وأدلة وشواهد وردود علمية
يا ليته بأدب الخلاف وحسن الحوار
لم يحصل ذلك كله
إنما هو مجرد سباب وقدح وتنقص

يقول في المقال :
إن الرمز الذي عاش أواخر القرن السابع وأوائل القرن الثامن لم تكن قدراته تتيح له أكثر من تقديم الجهل ورؤى التخلف
إنه –أي ابن تيمية– نموذج للعلاقة العضوية بين التخلف والتطرف
إنه أكبر مصدر للتخلف .
إنه أكبر مؤسسي مشاريع التطرف والتخلف في تاريخنا .
إنه نموذج وشاهد على عمليات الدجل وحشد الاساطير والأوهام .
إن عنده علوم الجهل
إن اتباعه الأشد تخلفا .
إن اتباعه يشرعنون من خلال اقواله كل مظاهر التخلف والتطرف
إن تلاميذه هو الأشد تخلفا وتطرفا
ــــــــــــــــــــــــــ
وفي المقال ذكر الكاتب : ( إن نفي السببية الحتمية والاعتماد على التفسير الخرافي لمظاهر الطبيعة من زلازل وبراكين وعواصف إنه وعي اسطوري ).....
فماذا يقصد بالتفسير الخرافي .......... اللهم إلا النصوص مثل قوله تعالى ( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس (
ـــــــــــــــــــــ
المقال ملئ بالكلمات الاستفزازية المكررة والتي يلمز بها علماء الشريعة وطلبة العلم بها مثل قوله : ( مروجي التخلف ( )مخلفات القرون الوسطى ) ( الاساطير والأوهام ) ( المقولات الهذيانية ) ( مستنقعات التخلف (
ــــــــــــــــــــ
المقال بقلم محمد المحمود الكاتب الذي يستلم المكافئات المجزية من الصحيفة مقابل نشر مثل هذا المقال
ـــــــــــــ
ملحوظة : لا يمكن أن يُنال من مراجع الرافضة بل ولا النصارى ....

المقال بتاريخ 5-7-1431 وهذا رابطه http://www.alriyadh.com/2010/06/17/article535592.html

التسميات: ,

وصف حضارة الإسلام أنها حضارة كسيحة



بسم الله الرحمن الرحيم 

نشرت جريدة الرياض في عددها رقم 13156 بتاريخ 13/5/1425 مقالا بتوقيع محمد بن علي المحمود

قال الكاتب ما يلي :

إن التجربة الحضارية الغربية الحديثة أعظم تجربة حضارية عرفها التاريخ .

إن الحضارة الغربية أعظم حضارة مؤثرة فيما يتجاوز محيطها الجغرافي .

بسبب الحضارة الغربية تغير الوعي الإنساني تغيرا لم يسبق له أن حلم بمثله .

بسبب الحضارة الغربية قطع الوعي الإنساني مراحل لم تجر في خاطر إنسان من قبل .

لم تقدم أي حضارة سابقة ما قدمته الحضارة الغربية للبشرية .

هذه حضارة معجزة لم تغير أي حضارة مثلها .

إن الموقف من الحضارة الغربية هو موقف من الحياة ذاتها بحيث يكون الخيار في النهاية بين حياة او انقراض واندثار وفناء

إن الممانعة للحضارة الغربية بسبب وعي غارق في مخلفات عصور الانحطاط

إن العربي حاول الهروب من الحضارة الغربية إلى حضارة أخرى كسيحة لمجرد انتمائها إلى الأنا

ثم يمجد هذا الكاتب واحدا من أشد الناس غراما بالغرب وهو طه حسين ويترحم عليه وينحى باللائمة بسبب ما واجه من رفض لمشروعه

أخي القارئ

لاحظ
أن الكلام ليس عن تعامل إيجابي مع كافر والاستفادة بما لديه من علم تجريبي وتقدم تقني أو انظمة أدارية ، فهو كما ترى موجود في كل زمان ومكان

لكن الكلام عن حضارة بما فيها من قيم ومثل ومبادئ ومعايير وثقافة وتصورات

وهذا لا شك ولا ريب يجب على المسلم أن يقف منها موقف المتوجس

حضارة تعلن الكفر

حضارة تمجد المادة وتذوب فيها العلاقات الأسرية وحقوق الجار وحقوق الأقارب

حضارة فيها بعض الذوق في التعامل الشخصي وفيها انحدار في التعامل مع الأمم

الكلب في هذه الحضارة قد يكون أثمن من الإنسان

وبكلمة واحدة

تكفي عن كل ما مضى

حضارة كفر بالله وبالرسول عليه الصلاة والسلام وبالإسلام

شئ مهم جدا جدا

تلاحظ كيف يغمز الكاتب الحضارة الإسلامية ويرى أن الحضارة الغربية أحسن

بل يعتبر الحضارة الغربية هو الخيار الوحيد وإلا فلا حياة بل فناء ‍‍‍‍‍‍

ويتجاهل الكاتب الحضارة التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم والتي لم يأت على البشرية على مدى التاريخ أعظم منها

لكن الكاتب يرفض ذلك ويرى أنها ثقافة - كما يسميها - كسيحة ‍‍‍


عليق لأحد الأخوة على هذا المقال : 

الحقيقة ان الكاتب ومنذ اشهر وهو يمجد في الحضارة الغربيه وليست هذه هي المشكله فامثاله كثير من المهورين الذين لم تكد ابصارهم تلامص اضاء الحضارة الغربية وفلاشاتها واطيافها الليزرية لم تكد ابصاره ترى ذلك الا واصاب اعينهم العمى مما حولها الا من هذا الفلاش الذي خطفا بصرا وشلها بصيرة فلم تعد ترى الا هذا الفلاش وما دار في فلكه ولم تعد تسمع الا صوت الجاز الصاحب لهذا الفلاش المبهر ولم تتمالك نفسها من الرقص على هذا البست الفاجر ومما زادها غيا ما انهال عليها من المنظمين لهذا المرقص من النقوط والتبريك والتزكيات من المبالغ المالية الى الكافات الوظيفية والمراكز ووووو ....الخ
والحقيقةان الانسان ليتملكه العجب ويستبد به الاسى مما يرى ويسمع من احوال مثل هذا البائس والحقيقة ان العاقل ليحتار كيف لبني قومي ان تصل واحوالهم لهذا الوضع كيف لبني قومي ان يرون كرامتهم تمتهن وحرماتهم تستباح ولا يكون ردهم سوى الاعجاب بالفاعل
اليست هذه الحضارة الدعية هي من ضيعت الحق في فلسطين اليست اليست اليست ......الخ
ثم بعد ذلك اليست من جثمت بكلكلها على صدر الامة الاسلامية جهارا نهارا واعلنتها حربا صليبيه ابعد هذا نرى في الحضارة الغربية جانبا ايجابيا هل تركت مجالا لك ايها الاحمق غير المحمود حتى تحسن الظن ومع ذلك لايزال ههذا الاعمى يرقص في الحلبه فلعل في النقوط بقيه ولعل في المراكز فرصه
تبا لك ان\يها التعيس فلانت اتعس من احمر عاد على قومه
ولانت احقر عند من تمجد من ان ينظر بعين الاحترام فلست اكثر من ( طقاقة ) تاخذ اجر نخاستها في نهاية الحفل ولانت احقر على قومك من تتبوا مركزا تليق بالرجال
اذا كانت الحضارة الاسلامية لم ترق الى مستوى رضاك فماذا يرضيك يرضيك التثليث والتحلل والضياع
يرضيك الافساد في الارض الذي تنشره حضارتك يمنة ويسه يرضيك هذا الظلم الواقع على من كانت امتك ولم تعد امتك
نعم لم تعد امتك فقد اخترت طائعا مختارا تلك الامة التي كادت ولاتزال بالامة الاسلامية اسواء انواع الظلم واسقتها اكثر كؤس الذل مراره
والاسف كل الاسف والعتب كل العتب على وسيلة اعلامية تدعي الوطنة ثم تفتح صفحاتها لمثل هذا المافون واكثر انواع العتب واشدها اسوقها لابنا الامة القادرين على لجم هذا الاعمى بالحجة والبرها خاصة شهادات اسياده الغربيين الذين لا يملكون الا التسليم باهمية الحضارة الاسلامية حتى على الحضارة الغربية الحديثه





التسميات: ,