الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

تدعو لمخالفة الدين الإسلامي

بسم الله الرحمن الرحيم
تستمر أكذب جريدة وهي مع الاسف المسماة باسم الوطن في نشر الأكاذيب
مع الاسف إذا فقدت الأمانة أمانة القلم فماذا يبقى ؟
الكذب والافتراء
في يوم الاثنين 25/2/1429 نشرت الجريدة مقالا ينضح كذبا
وها أنا أعرض بالتفصيل :
مقدمة : اعتادت الجريدة تتبع أي خبر ولو كان مصدره كذبا إذا كان يفيدها في شن حملة ضد الفضيلة
اليوم نشرت الجريدة ما تقول إن مصدره موقع العربية نت خبرا بأن شخصا قد صمم حافظة توضع فيها بطاقة المرأة حيث تظهر البيانات ولا تظهر الصورة – إلا عند إخراجها من الحافظة –
هذا الخبر – إن صح –
وكان الخبر فرصة لجريدة الكذب لتحميله الكثير الكثير من الافتراء والتزيد واخراج ما يكنه صدر الكاتب من سفالة .
نوضح الآن كذبات الجريدة :
تقول أكذب جريدة المسماة باسم هذا الوطن
تعارض الفئات المتشددة عمل المرأة في بيع المستلزمات النسائية
أقول :
والله إن هذا كذب ... من جانب أن من أبدى رأيا أو حتى لو سمي معارضة ليس بالضرورة متشددا وإلا فإن منهم مفتي البلاد
ثانيا يتضح الكذب من الجريدة بادعائها أن المعارضة في معارضة قيام النساء بالبيع .
وهذا كذب
المعارضة هي في جعل المحلات التي تبيع فيها الفتاة أو المرأة بجوار المحلات التي يبيع فيها الشاب أو الرجل ، ثم لعدم وجود ضوابط من كون الاسواق تبيع فيها الفتيات و يدخلها كل الفئات من الشباب والكبار والصغار
اذاً اتضح كذب الجريدة
تواصل الجريدة كذبها فتدعي كذبا وزورا بأن المقصود فقط هو الحفاظ على مكاسب التجار !!!!!
والله إن كل عاقل يعرف هذا الكذب
تحاول الجريدة أن تدغدغ المشاعر في ادعاء مناصرة المرأة
فتقرر الجريدة أن الفتاة إذا بلغت فإنه ليس لوليها معنى أي أنه ليس له أي اعتبار ، إلا في حالة واحدة وهي الزواج
أقول :
والله إن هذا الكلام ساقط
أين الجهات المسؤولة ؟
أين المحاسبة ؟
.
تقرر الجريدة أن حجاب المرأة غير معتمد في المجتمعات العاقلة !!!
أقول : هذا كلام - والله - عيب
يعني أن من يرون الحجاب ليسوا بمجتمعات عاقلة !!
بل تطالب الجريدة كشف حتى شعر المرأة !!!!
وتبرر ذلك بأنه عند الاعتياد فلن يكون له أثر !!!!
أقول :
أين الجهات الرقابية ؟
ألا يبلغها ذلك ؟
ثم تنقل الجريدة كلاما فاسدا ، الله أعلم بمن قاله
هو ازدراء المسلمة التي تلبس النقاب في الغرب !!!
أقول : عيب
أظن حتى بعض الغرب لا يزدريها
ونحن في صحافة بلاد الحرمين نعلن ازدرائها !!
ثم تلوح الجريدة بما طالما لوحت به وجعلت عصا في وجه هذه البلاد
وهو الاتفاقات الدولية والقانون الدولي
ثم تلوح بعصا أخرى وهي أن وجود الحافظة التي توضع فيها بطاقة المرأة ولا تظهر صورتها أن ذلك يهين المملكة ويعتبر استخفافا بالقوانين !!!
أقول : عجيب وغريب !!!
يعني لو وضعت المرأة بطاقتها في تلك الحافظة فإنها تصنف بأنها تهين الدولة وأنها استخفاف بالقوانين ... والله أعلم ما يترتب على ذلك
أهذه بالله عقول صحفية تستحق أن تكتب ؟؟
 المقال بتوقيع ليلى الأحدب 

التسميات: ,

الكذب على الدين والكذب على المملكة

بسم الله الرحمن الرحيم
في مقال بعنوان سد الذرائع إم إشراع النوافذ للرياح العاصفة نشرت جريدة الوطن ما يلي :
أول المقال عن السائق الأجنبي ......... كلام ربما نمرره مع أن فيه شيئا من المبالغة
ثم بعد ذلك جاء الكذب الصريح :
تقول الجريدة : نحن نمنع المرأة من العمل في محلات الملابس الداخلية
أقول : والله إن هذا كذب صريح ، والقضية ليست كذا ، بل كان المنع هو من بيع المرأة في أسواق ليست خاصة بها بل عامة فتكون الفتاة تبيع في محل ، وجارة الشاب أو الرجل في محل بجنبها ويدخل الأسواق العوائل وغير العوائل ، فاقترح المخصلون أن تكون هناك أسواق متجاورة تبيع فيها النساء ومن ثم من يتسوق فيها النساء
هذا القضية ، وليست كما صورتها جريدة الكذب والأفتراء المسماة باسم الوطن .
الكذبة الثانية :
تقول جريدة الكذب : لا تستطيع المرأة إجراء عملية دون إذن ولي الأمر
أقول : والله  إن هذا كذب صراح ، ويعرف كل منصف أن هذا غير صحيح .
الكذب الثالثة :
تقول الجريدة : لا تجود لدينا مدونة للأحوال الشخصية تحمي المرأة من الظلم ...
أقول : هذه طريقة التعميم التي يسلكها أهل الكذب والافتراء
بل فيه أنظمة وحقوق ، ومحاكم ، وشرطة ..... وكل هذه لديها أنظمة تحدد اختصاصها وطريقة العمل
هذا غيض من فيض مما تفعله جريدة الكذب يوميا .
ملحوظة : المقال كان بتاريخ 8/3/1429 وبتوقيع كاتبة الجريدة أمل زاهد .

التسميات: ,

الكذب والإساءة لأهل الدين وترك أهل الروافض

بسم الله الرحمن الرحيم
اعتادت الجريدة المسماة باسم الوطن حشد المقالات للتشويه
والله لتشويه كل ما له علاقة بالدين
يا ليت الأمر صدق وحق وبأسلوب مؤدب
والله لقبلنا
لكن أبدا
بكذب وافتراء ومبالغة وتزيد
إضافة إلى تشويه وتكريه و سوء عرض
قسما بالله أن القائمين على الوطن لا يريدون جمع المجتمع وتحابه
قسما بالله إنهم يريدون التشويه والفرقة
اليوم تنشر الجريدة مقالا عن الصحوة الدينية في السعودية
هل كان التوصيف والتقويم والعرض عادلا ومنصفا ومتوزنا
لا والله
بل كله ينبئ عن قلب أسود له رسالة واحدة وهي التنفيس عما يكنه من كراهية
يقول عن الصحوة الدينية في السعودية إنها تعتبر الآخرين من مجتمع الجاهلية
أقول : كبرت كلمة تخرج من فم الكاتب ويكتبها قلمه
هل الصحوة الدينية في السعودية تعتبر الآخرين من مجتمع الجاهلية ؟
أين الإثبات والبرهان والدليل ؟؟؟
أين هذا مسطر في كتاب أو مجلة أو جريدة أو مطوية أو شريط أو موقع معتمد ؟؟؟؟
لكن الكذب والكذب المستمر هو من أهم وسائل الجريدة المسماة باسم الوطن مع الاسف
الكذبة الثانية
تقول الجريدة : إن الصحوة الدينية في السعودية عبارة عن حزب
أقول : والله إن هذا كذب
أين البرهان والدليل والحجة والإثبات ؟
أين المكان الذي تتخندق فيه – كما يزعم – ( الصحوة الدينية ) وترفض غيرها
أين الفعالية أين النشاط أين المقرات أين وأين ؟؟؟؟
لكن الكذب والكذب المستمر هو من أهم وسائل جريدة الكذب المسماة مع الأسف باسم الوطن
الكذبة الثالثة :
تقول الجريدة : إن الصحوة الدينية تعتبر مظهر اللحية واللحية الطويلة شرط والثوب القصير !!!!
أقول : أولا لا يخلو الكلام من قلة حياء وتزهيد ولمز وسخرية من هذه الشعائر من شعائر الإسلام وهي عدم إسبال الإزار وإعفاء اللحية
ثانيا : هل هناك مقر ديني يمنع فيه ( من ليس ذا لحية طويلة وثوب قصير ) يمنع من الدخول وينظر إليه بنظرة عداء ؟؟؟؟؟!!!!!
أتحدى أن تثبت الجريدة ذلك
لكن الحقد والكذب والكراهية هي ما يحرك الجريدة المسماة باسم الوطن
الكذبة الرابعة :
تقول الجريدة : إن الصحوة الدينية في السعودية استحدثت مصدرا تشريعيا جديدا !!!!
ما هو ؟
تقول الجريدة : هو متابعة مشايخ الصحوة وأن المشايخ يصدرون أوامر عسكرية لا يمكن عصيانها وتعطى منزلة العصمة التي لا تخطئ
أقول : أقسم بالله إن هذا كذب ومبالغة
أما حب المشايخ والعلماء والدعاة فهذا والله شرف
أما ما تذكر الجريدة وتصورهم كأنهم باباوات وقديسين ينقاد إليهم انقيادا أعمى
فهذا والله العظيم إنه كذب
بالمناسبة
أتحدى الجريدة
والله أتحدها أن تذكر مصائب ومخازي الروافض والشيعة ، وجهلة من يسمون بأهل التصوف
أتحدها ؟
لأنه ستقوم عليها حملة توقفها عند حدها وربما يفصل رئيس التحرير
لكن أهل السنة
حماهم مستباح وأعراضهم منتهكة بغير حق ولا دليل ولا حتى أدب الحوار وحسن العرض
تستمر الجريدة في سياق الهذيان والكلام الفارغ الذي لا ندري من أين يختلق ؟ وكيف يلبس بها أناس على الأقل لهم احترامهم المفترض
فتذكر أن الصحوة الدينية في السعودية ظالمة !!!!
وأنها يمكن أن يفصل الموظف من وظيفته ويحرم من إعاشة أولادة لغرض توظيف واحد ينتمي لها
أقول :
أطالب من المسؤولين أن يطلبوا من الكاتب البرهان ومن ثم التحقيق ومن ثم إظهار النتائج على الملأ
أما الكلام الفاضي والقلوب السوداء من القائمين على جريدة الوطن فيفترض أن يثبتوا ما يقولون أو يحاسبوا
الكذبة الخامسة :
تقول الجريدة : إن الصحوة الدينية تفترض أن الناس كفروا وأعادتهم للإسلام !!!
أقول : أين الإثبات ؟
أين الإثبات يا كذابي جريدة الكذب المسماة باسم الوطن !!
يقول الكاتب : جاء الوقت لكي نبحث عن شئ آخر
أقول : ما هو الشئ الآخر ؟؟
لقد صرح الكاتب بملء فيه غير مرة اغتباطه بالليبرالية
هذا ما يريد تسويقه مع هذه الجريدة الكذابة
ــــــــــــ
ملحوظة : المقال بتاريخ 29/4/1429 وبتوقيع الغنامي

التسميات: ,

تدافع عن الفاتيكان وتلمز أحكاما شرعية

في الوطن 23/3/1429 تدافع ليلى الأحدب عن الفاتيكان لما قيل إن الفاتيكان وراء الإساءة للإسلام بالموافقة على نشر الصور المسيئة .. ، دافعت الأحدب عن الفاتيكان وقالت إن هذه الدعوى ظالمة ، و أن البابا لا يملك دفع الإساءة للمسيح نفسه .
في نفس اليوم وفي نفس المقالة تنتقد الأحدب امتناع مجلس الشورى عن تمرير قانون يحرم الإساءة للأديان –المعروف أن معنى ذلك هو الاعتراف ضمنا بصلاحية وأحقية كل الأديان المنسوخة والملل الضالة -
وفي موضع آخر في نفس المقالة تنتقد نعت أتباع الديانات الأخرى المحرفة كفارا .
وفي نفس المقالة تنتقد من يعتبر الموسيقى حراما ، أو يعتبر الصور حراما 

التسميات: ,

كلام فاسد للجريدة بحق ديننا الإسلامي الحنيف


بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين :
تقول جريدة الكذب والافتراء : لما جاءت الرسالة المحمدية لماذا أقصينا المسيحيين ؟
أقول : هذا والله قلة حياء حتى مع الرسول صلى الله عليه وسلم والشرع
إذ لما جاءت الرسالة المحمدية تم نسخ جميع الشرائع ومنها النصرانية .
أما لماذا 
فهذا اعتراض على المولى وعلى الرسول وعلى الشرع المطهر .

تقول جريدة الوطن : لماذا يجب أن يكون فهمنا للدين إقصائيا ورافضا للأديان الأخرى
أقول : ما معنى هذا يا جريدة الكذب والافتراء ؟
ليس هناك تفسير
ثم أقول : هذا ديدن جريدة الكذب ، التعمية واللمز
وإلا فما معنى إقصائي ؟
هل تم طرد الكفار ؟ هل قاطعنا منتجاتهم ؟ هل رفضنا علومهم ؟
 الجواب لا
أما " إقصائي " بمعنى أن نعتقد أنهم على باطل ، فهذا يجب وجوبا أن نعتقد ولو سمته جريدة الكذب : إقصائيا .

تقول جريدة الكذب والافتراء : لا أحد يعرف مراد الله
أقول : هذا كلام أهل الباطل في جريدة الكذب ، أما أهل الإسلام فقطعا يعرفون مراد الله في كتابه وشرعه  لأنه نزل بيانا ووضوحا وليس تعمية
ثم يستشهد الكاتب بجزء من آية كريمة وهو قول الله تعالى عن الكافرين بأنهم يقولون " إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين "
أقول : ساقها الكاتب مقرا للكفار جاعلا هذا القول جزء من عقيدته هو !!!
وكان جديرا به أن يسوق كل الآية وهو قوله تعالى عن الكفار : " وإذا قيل إن وعد الله حق والساعة لا ريب فيها قلتم ما ندري ما الساعة إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين " ، أما أهل الإسلام فهم يوقنون بكل ما أخبر به الله جل وعلا واخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم يقينا لا شكا .

تقول جريدة الكذب والافتراء : إن جهاد الطلب والبدء حتى حصول الإسلام أو الجزية أنه هذا رأي غير معتدل وأنه في أقصى اليمين !!!
أقول : بل جريدة الكذب غير معتدلة ، ولا شك أن هذا انتهاك للأحكام الشرعية .ووصمها بأوصاف مقذعة .

تقول جريدة الكذب : إن الجهاد هو الدفاع عن الوطن فقط
أقول : هذا قول على الله بغير علم ، وكلام في شرعه بمجرد الهوى ، حسبنا الله عليهم .
تقول جريدة الكذب : إن كل معتنقي العقائد يعتقدون بأنهم على صواب
أقول : أولا هذا ليس صحيحا فالكثير منهم يعلم أنه على خطأ لكن يمنعه الهوى والمصالح .
ثانيا : سياق هذا الكلام يشعر أن الحق غير واضح وليس بينا حيث إن كلا ينسبه إليه ، وهذا غير صحيح بل الحق هو في الإسلام وفي الإسلام فقط وهذا ما لا يمكن أن تصرح به جريدة الكذب .

ملحوظة : ما كتب أعلاه هو بشأن ما نشرت الصحيفة بتاريخ 15/4/1429 بتوقيع كاتبها الغنامي
 ملحوظة : الغنامي لاحقا آب لرشده فالحمد لله 


التسميات: ,

تحسين صورة الروافض

نشرت الوطن بتاريخ 25/4/1429 مقالا لإظهار وجه حسن للروافض في السعودية
لا اعتراض على ذلك
لكن لنلاحظ :
لا يمكن للجريدة أن تقول يوما ما كلمة تسئ إلى الشيعة بل لو نشرت فلا بد أن يكون لصالحهم و لا بد من مراعاتهم ، ويمكن أن تنشر كلمات في الإساءة إلى أهل السنة . هذه هو الواقع .
في إظهار وجه حسن للشيعة نقلت من جريدة أخرى . ولم تستطع أن تنقل مما تنضح بها أدبياتهم ومراجعهم التي فيها المصائب والمخازي
النقل هو كما قلت من مصادر صحفية ومنصب على أن منهم من يتعاطف مع أهل السنة
أقول : ليكون التعاطف حقيقيا نريدهم فقط أن يكفوا عن سب ولعن سيدنا أبي بكر وسيدنا عمر وأمنا عائشة رضي الله عنها فهل يتحقق ذلك ؟ مع الأسف لن يتحقق ولو بالحلم
هل يمكن للشيعة أن يوقفوا لطمياتهم على مصيبة حدثت قبل أكثر من ألف عام وهو يذكون ويؤججون العداوة سنويا ويرضعونها لأطفالهم
ـــــــــــ
أشار الكاتب - حمزة المزيني -  في مطلع مقاله إلى أن له مقال سابق يمتدح فيه أهل السنة
وأقول : هو غير صادق أو لنقل غير دقيق في كلامه
بل انتقد – بغير حق – الكثير من أهل السنة
ومن ذلك انتقاده للشيخ محمد بن عبد الوهاب وهو من أكبر الأئمة ، انتقده على بيانه للمكفرات العشرة
أقول وأيضا فإن الكاتب لو انتقد بحق وقال : هذا صحيح وهذا غير صحيح ووجه كونه غير صحيح ويبين ما يراه حقا بدليله لقبلنا
لكنه مجرد رمي وبهتان

التسميات: ,

الكذب في صحيفة الوطن

بسم الله الرحمن الرحيم
الوطن 19/3/1429
استمرارا في الكذب والافتراء
قال كاتب الوطن حمزة المزيني : هناك فتوى كفرت كاتبين سعوديين اقترحا اتخاذ مواقف أقل عداء للمذاهب والأديان الأخرى
أقول : كذبت يا حمزة المزيني
أولا : أن المشايخ لم يكفروا الكاتبين ، لكن بينوا أن من اعتقد أن دينا غير دين الإسلام يقر ويرى أنه صحيح اليوم فهو كافر
أما حكمهم على الكاتبين فلم يتعرضوا لهم ، لماذا ؟ لأن الفتوى بتكفير أحد معين لها ضوابط وشروط وانتفاء موانع معلومة 
فلا تكذب .......لا تكذب
الكذبة الثانية :
قولك أن الكاتبين اقتراحا مواقف أقل عداء للمذاهب والأديان الأخرى
أقول : كذبت
فالكاتبان قررا أن الأديان الأخرى ليست كافرة
ولم يقتصرا على ( اقتراح موقف أقل عداء للأديان )
ـــــــــ
الكذبة الثالثة :
قولك إن المواقف – وأنت تشير إلى فتوى المشايخ – أنها لا تميز بين الاعتقاد والتعايش
أقول : كذبت والله
بل إن المشايخ لم يحرموا التعايش مع الكافر والتعامل معه إذا كان هناك مصلحة وانتفاء مضرة
إنما الممنوع هو إقرار كفره واعتقاد صحته .
ـــــ
الكذبة الرابعة :
قول المزيني : يجب احترام اتباع الديانات الأخرى .
أقول : لا ، لا يجب احترامهم بل الواجب عدم احترامهم – والكلام هنا عن الاعتقاد –
نعم نعاملهم بالتي هي أحسن ، وندعوهم أيضا بالحسنى
أما الاحترام بمعنى اعتقاد صحة ما هم عليه فلا .
ــــــــــــ
ثم يدعو الكاتب المزيني إلى ( ثقافة جديدة بديلا للثقافة المعتادة حيث أن الثقافة الحالية تنتقد العقائد الأخرى .....)
أقول : كذبت
فثقافتنا لن نغيرها حتى تعجبك و ألا ننتقد العقائد الأخرى ، بل يجب أن ننتقدها ونبين أنها خطاء وندعو إلى تصحيحها
ــــــــــــــ
أيضا ينتقد المزيني ( التقليل من شأن الأديان الأخرى التي لا ننتمي إليها )
أقول : يجب ألا نقتصر على التقليل من شأنها بل نعتقد أنها ليست بشئ بل باطلة وتؤدي إلى النار .
ـــــــــــــ
يقول المزيني ( كل إنسان يعتقد دينا فإنه يرى أن ما يخالفه هو الضلال )
أقول : لا يخلو هذا الكلام من تعريض بدين الإسلام و كأنه يقول : لا نجزم بأنه هو الصحيح وأن ما سواه الحق لأن هذه الدعوى كل يدعيها .
ـــ
اخيرا يا ليتك يا المزيني توجه دعواتك هذه إلى النصارى واليهود الذين يسخروا من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على مرأى ومسمع من الجميع ، بل إن قديسهم الأكبر يهاجم الإسلام ويصفه بأوصاف جارحه . هذا فضلا عن الرسومات والأفلام وغيرها .

ــــــــــــــــــ
في مقاله يوم الخميس 26/3/1429 كتب المزيني :
أعاد وأكد ما قاله أبا الخيل من كلام باطل كفري ونقله بحروفه وهو أن الدين المقبول هو دينابراهيم وليس دين محمد صلى الله عليه وسلم فقط
ولم ير المزيني غضاضة من نقله وتقريره وغاية ما قاله عنه : إنه رأي غير معهود في السياق المحلي ويمكن الحوار معه .
ثم يحاول المزيني لمز الشيخ البراك بأنه ضد الملك حيث أن فتواه – كما يقول – خارجة عن فكر الملك الإصلاحي .

التسميات: ,

تسع كذبات في يوم واحد في الوطن

أكذب جريدة ومع ذلك تحمل اسم الوطن
في عددها 2688 بتاريخ 1/2/1429 نشرت جريدة الكذب التي تحمل اسم الوطن مقالا ينضح : بالكذب ، بالافتراء ، بالحقد
بداية أحب أن أقول : كون الإنسان يخالفك بحجة وبرهان وأدب .. له ذلك
لكن كونه يكذب ويفتري وينفث الحقد ...... هذه مصيبة
الكذبة الأولى لجريدة الوطن الكذابة
يقول الكاتب الكاذب : إن في خطابنا الديني ما يلي :
إن علماء الدين لا يجادلون ........
أقول : والله تكذب
قسما بالله إنك كاذب
فهذا أعلى مرجع فقهي مفتي البلاد فاتح صدره للأسئلة وللإيرادات
وكذلك بقية العلماء
لكن لاشك أن الأدب وإعطاء كل ذي حق حقه مطلوب
الكذبة الثانية لجريدة الوطن الكذابة
 يقول الكاتب : إن خطابنا الديني فيه أن رجال الحسبة لا يحاسبون
أقول : والله تكذب ..... قسما بأنك كاذب
بل يحاسبون ويتحملون أعمالهم
الكذبة الثالثة لجريدة الوطن الكذابة
تقول الجريدة : في خطابنا الديني أن إزالة المنكر واجب بغض النظر عن تحديد المنكر أو شرط العلم به والمسؤولية أو الطريقة التي تتم بها . أقول : والله إن هذا افتراء وكذب أوضح من أن أفنده
الكذبة الرابعة لجريدة الوطن الكذابة
تقول الجريدة : عزز هذا انتشار الفكر الغيبي الخرافي وجعل الإيمان به جزء من قوة الإيمان
أقول : مصيبة أن تجعل جريدة الوطن الإيمان بالغيب هو إيمان بالخرافة
مصيبة والله مصيبة
الكذبة الخامسة لجريدة الوطن الكذابة
تقول جريدة الوطن الكذابة  - والكلام عن خطابنا الديني - : تم التضييق على المرأة وألا تتحرك بدون ذكر
أقول : هذا والله من الكذب الصراح
من قال ذلك ؟
لها أن تتحرك كما تشاء
اللهم إلا في السفر فقد أوجب عليها مولانا أن تصطحب محرما . هذا أمر إلهي .
الكذبة السادسة لجريدة الوطن الكذابة
تقول جريدة الوطن الكذابة عن خطابنا الديني : تم التضييق على المواطن المخالف مذهبيا .
أقول : ما هذا التباكي ؟ هؤلاء الشيعة مستمرين في لطم صدورهم و ضرب ظهورهم ، فأي شئ تريد جريدة الوطن يسمح به ؟
الكذبة السابعة لجريدة الوطن الكذابة
تقول الجريدة الكذابة : تم تعطيل المباح الديني عن الناس
أقول : كذب ...كذب ... لو كان هناك صدق لأوردت ولو مثالا واحدا .
الكذبة الثامنة لجريدة الوطن الكذابة
تقول الجريدة : تم سد جميع الأبواب على أي عمل فيه تحديث ورقي للمجتمع حضاريا واقتصاديا .
أقول : كذب ... والله كذب
الكذبة التاسعة لجريدة الوطن الكذابة
تقول جريدة الوطن الكذابة : تم تغييب البسمة ، ومصادرة الأمل بحياة سعيدة ورفاهية وتحولت الأعياد إلى مناحات والأفراح إلى أتراح
أقول : قسما بالمولى أن هذا كذب وافتراء ، ألا يرى الكاتب مظاهر الفرحة والألعاب الشعبية ، وأنواع الترفيه ؟ أم لا يرضيه إلا مغنيات وراقصات !
إلى آخر الكلام الذي لا تكاد تجد فيه صدقا أو أمانة أو إنصافا أو عدلا
أنا والله أعتب على من أوكل لهم المسؤولين تقديم تقارير أمينة عن المنابر المؤثرة
ألا يرون ذلك ؟
أين جهاز المباحث لدينا ؟
ألا يكتب عن هذه المصائب
ألا يساءل الكاتب عما كتب ؟

ووزارة الثقافة والإعلام أين دورها من صحافة الكذب والافتراء ؟

ملحوظة : المقال بتوقيع عبد الرحمن الوابلي

التسميات:

أربع مقالات في يوم واحد عن الهيئة

في يوم واحد أربع مقالات في الوطن عن الهيئة ( العدد 2691 تاريخ 4/2/1429 )
وكلها لا تخلو من تزيد وكذب
ثلاث منها عن حادثة تنسب إلى الهيئة من مصادر الله أعلم بها
مجمل الحادثة أن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قبضت على رجل مع امرأة أجنبية عنه في مقهى عائلات
هذا مجمل الحادثة
تأملوا يا جماعة
رجل مع امرأة أجنبية في مقهى عائلات
ولا ندري ما أوضاعهم وما الملابسات حول الموضوع
لكن الجريدة المسماة بالوطن جن جنونها
لماذا
لماذا لا نسمح للرجل والمرأة الذين لا تربطهما علاقة محرمية بالجلوس وحيدين
جعلت الجريدة المسماة بالوطن من هذا قضية كبرى
ولا أردي
ربما ترفعها بنشرها إلى المحافل الدولية
لا أدري
ماذا تريد الجريدة المسماة بالوطن
هل تريد أن يفتح هذا الباب ولا يتعرض بالمساءلة لأي امرأة مع أي رجل لا تربطها به قرابة
ماذا يبقى بعد ذلك
إذا فلنترك للنساء والفتيات والرجال والشباب بأن يجالسوا بعضا و
لاحظ كيف طارت الجريدة بالحادثة
نشرت ثلاثة مقالات في عدد واحد عنها
ماذا يعني ذلك؟
إلا ممارسة ضغط وإحراج للهيئة وتشويه
المقال الأول باسم ليلى الأحدب :
·     حاولت الجريدة إيهام القارئ أن حد الزنا يطبق دون مراعاة لشروطه
·     وهذا كذب وافتراء ... حيث أن هناك تعزيرات دون الحدود تنفذ عند وجود قرائن ودلائل قوية بالجريمة
·     أوردت الجريدة احتمالات محاولة التشويه فقالت :
·     قد يكون مجرد وجود رجل وامرأة غير محرمين في مكان عام مبررا للإلقاء القبض عليهما
·     أقول : هذا غير صحيح ...... ليس مجرد وجود رجل وامرأة غير محرمين في مكان عام مبررا للإلقاء القبض عليها إلا أن يكون هناك مؤشرات ريبة كالخلوة .
·     تقول الجريدة : قد يساقان بشكل غير حضاري إلى السجن
·     أقول : هذا كلام كذب
·     فأولا : لا يساقان إلى السجن إلا بعد ثبوت الجريمة
·     ثم ما هو الشكل الحضاري المقترح ؟؟ لا تستطيع الجريدة بيانه ، لأن الكذب ليس له
·     تكرر الجريدة مرة ثانية الإيهام للقارئ بأن الهيئة تعتبر وجود الخلوة زنا يستحق عليه صاحبه الحد
·     وهذا والله كذب وافتراء .
·     أوردت الجريدة الألفاظ التي تدغدغ بها المشاعر ، وهي غير صحيحة مثل : هذه جرجرة للسجن ، هذه اتهامات باطلة ، هذه ممارسات خاطئة ، هذا تتبع لعورات الناس . لم تفعل المرأة شيئا مشينا ، قصة محزنة .... ألخ .
ـــــــــــــــ
وفي مقال ثان في نفس العدد في جريدة الكذب المسماة بالوطن
تقول الجريدة :
           تم اختطاف مواطنة وإيداعها السجن
           أن رجل هيئة لم يكن معه مرافقة أمنية
           أقول : هذا كذب ، فهو أولا رجل أمن معه البطاقة ثم معه عسكري بلباسه .
          تقول الجريدة : أركبها الرجل في سيارة أجرة .
           أقول : هذا كذب وافتراء
           تقول جريدة الكذب : حكم رجل الهيئة على المرأة بأنها ستدخل جنهم
           أقول : هذا كذب وافتراء .
           تقول جريدة الكذب : تم تجريدها من ملابسها
          أقول : هذا كذب وافتراء .
   تقول الجريدة هذه انتهاك لحقوق الإنسان
   أقول : سبحان الله ، عجيب ، حبك سيناريو كاذب ومن الحكم!!
12.   قررت الجريدة الكذابة بأن هذا :
a.ضد حرية الفرد
b.اعتداء على الفرد
c.انتهاك لحرماته  
ــــــــــــــ
وفي موضع ثالث في نفس العدد نشرت الجريدة مقالا تعرضت فيه للحادثة وفيه :
السخرية والكذب : حيث تقول الجريدة : إننا نطالب المرأة بأن تعمل في قمقم ، ونطالبها بأن تظل غير مرئية ، ونطالبها بأن تكون مغمضة ...تقول جريدة الكذب : أنه لو كان هناك امرأة ورجل في مكان عام في وسط حشد من الناس فإن هذا يفسر بأنه خلوة
أقول : كذب والله كذب .
تقول الجريدة : هناك توقيع على إقرارات تحت ضغط الترويع
وتقول : هناك تهمة ، ومعاناة ، وإذلال . هناك اعتقاد بسوء نية ....
وتقول الجريدة : حين تصبح المرأة متعلمة منتجة قد تتمرد على أوضاع التبعية والطاعة المفروضة .
أقول : هذا كلام جريدة الكذب بطريقة التعميم الذي لا تدري ما يعني
ما هي التبعية
أهي قوامة الزوج على زوجته
ما هي الطاعة المفروضة .
أهي طاعة الزوجة لوزجها
هذه أمور تفتخر بها المسلمات
لكن جريدة الكذب – الوطن – تجعل منها وتصورها أغلالا لا بد من السعي ( للتمرد عليها )
ـــــــــ
المقال الرابع في نفس العدد عن الهيئة :
أول المقال كلام أشبه بالهذيان عن نطق اسم الهيئة .
ثم يقول الكاتب إن رجل الهيئة في بلده قد طلب من النساء أن يتغطوا ، وأنه في حادثة حصلت أثناء عمل الرجال سقط على رقابهم ما يسميه ( المعدل ) حتى لم يستطع الرجال الحركة  فقامت بعض النساء في المساعدة لرفع هذا الحمل الثقيل .
من هذا الحادثة التي الله أعلم بصحتها في جريدة الكذب
يسعى الكاتب للإيحاء للقارئ بوجود تضارب وتناقض عند الهيئة
ولم يرد أن يفسر تفسيرا يليق بالموقف
فكون النساء يؤمرن بالتغطية هذا شئ طيب
أما كون هناك حادثة شاركت بعض النساء في إنقاذ الرجال فهذا لا غبار عليه ، حتى لو شارك رجل في إنقاذ نساء لا عليه حرج
لكن الجريدة تريد أن تبتسر وتختلق شيئا يقدح بالهيئة بأي طريقة .
ــــــــــ
في مقال خامس في نفس العدد من صحيفة الكذب
كان العنوان سيئا : ( أنقذونا من هؤلاء الواعظات )
أقول : والله إن في العنوان قلة حياء
تصوير من تسميهم بالواعظات وكأنهم مصيبة ونكبة على المجتمع ولا بد من المسارعة في ( الإنقاذ منهن )
ثم تسوق كلاما وتصفف ألفاظ لم نر ولا نصفها يوجه لقنوات العهر والمجون
فهي تصف ما تسميها الظاهرة بأنها : مقلقة ، من ثقافة هشة
وتصف معظم – لاحظ الوصف – معظم الندوات بأنها لكراهية الدنيا
أقول : قسما بالله إن هذا كذب وافتراء
وتقول جريدة الكذب : معظم الندوات تحض على ثقافة الموت
أقول : ما هذا الكلام الهراء ، ما هي ثقافة الموت ، هل تقول للناس موتوا ؟ أم التذكير بالموت ؟ فأول من حض عليه كتاب ربنا عز وجل و رسولنا صلى الله عليه وسلم
تقول جريدة الكذب : إن الندوات لا تسلط الضوء على القيم الإسلامية
أقول : والله كذب وافتراء

                                                      

التسميات: